"الفن القصصي كسائر الفنون لا يمكن أن يُكتسب بدرس قواعده واستذكارها، أو تطبيق قوانينه تطبيقًا آليا... فقد نجد من أوتي الموهبة الفنية -أعني الذي يُلهم فكرة أو موضوعًا قصصيًا له قيمته- ولكنه ناقص القدرة على معالجة موضوعه أو فكرته بالأساليب المقبولة عند أهل الفن في نسق القصة... والرد عندي أنه لا بد في تنشئة القاص الفني التام من تساند خمسة عوامل: ميل فطري، وموهبة أصيلة، ودراسة منظمة، واطلاع دائب، ومرانة فطنة".
"الفن القصصي كسائر الفنون لا يمكن أن يُكتسب بدرس قواعده واستذكارها، أو تطبيق قوانينه تطبيقًا آليا... فقد نجد من أوتي الموهبة الفنية -أعني الذي يُلهم فكرة أو موضوعًا قصصيًا له قيمته- ولكنه ناقص القدرة على معالجة موضوعه أو فكرته بالأساليب المقبولة عند أهل الفن في نسق القصة... والرد عندي أنه لا بد في تنشئة القاص الفني التام من تساند خمسة عوامل: ميل فطري، وموهبة أصيلة، ودراسة منظمة، واطلاع دائب، ومرانة فطنة".