إغلاق
كيسانغ - المارد الأسود بطل المراعي
- 120.00 جنيه
رواية مليئة بالأحداث المسلية والفكاهية، ولكنها تدعونا للتأمل في طريقة عيشنا، وإعادة النظر في أسلوب حياتنا اليومية، وتحثنا على التحلي بروح المغامرة واقتحام المجهول، والتخلى عن المخاوف التي تثقل قلوبنا جميعا. رحلة عجيبة داخل قرية سحرية شبيهة بالمتاهة، لها مدخل وليس لها مخرج، تحبس كل من يدخلون إليها!
بعد أن أرسل أحدهم الدقيق إلى بيت الأحلام على الشاطئ، حدث أمر عجيب؛ تحوَّل الدقيق إلى عجين، ثم وُضِع في الفرن وأصبح خبزًا! منذ تلك اللحظة، اعتقد الناس أن العم لوه دا ساحر، وأن مطبخه مسحور، فصافحه الجميع، ونظروا إلى الخبز ثم شموه وتذوقوه، فأصيبت أجسامهم بقشعريرة، وهنا حدثت معجزة! وُضِعَ العجين في الفرن، وخرج منه صبي له رائحة الخبز. ومنذ تلك اللحظة...
عبّاد الشمس، فتاة تتسم بهدوئها ورقتها ونقائها، وكان على أبيها مغادرة المدينة والتوجه إلى قرية القمح للعمل هناك بمدرسة الكوادر بعد أن ماتت أمها؛ فكان عليه أن يصطحبها معه في كل مكان. لم يكن لديها أقرباء آخرون؛ لأن والديها أيضا كانا يتيمين! ولذلك، بعد أن غرق أبوها تتبناها أسرة ريفية من قرية القمح، هي أسرة الفتى "برونز".
هذه الرواية بيع منها 50 مليون نسخة في الصين، فيها صنع الكاتب من بلدة صينية صغيرة، عالمًا رحبًا، يتصف أهله بالبساطة والطيبة الشديدة، حتى في خلافاتهم الصغيرة التي تنتهي كما بدأت بلا ضغينة، كما جعل من مدرسة بلدة الكتّان مركزًا للأحداث التي تهم كل فرد في البلدة، فهي المكان الذي يقضي فيه أطفالهم معظم أوقاتهم. وهذا العالم الذي صنعه المؤلف يمنحنا...